دردشـة ومـنـتـديـات بـنـت فـلـسـطـيـن
لحظه منيح انكو وصلتو اهلا وسهلا بالحامل والمحمول والله ونورتو فوتو وسجلو عنا عشان نتعرف عليكو اذا صرتو مسجلين ادخلو على دخول وفوتو عبل ما القهوة تكون جاي للمعلومه الي مسجل بشوف اشياء اكتر وعندو امتيازات اكتر هون يعني من اهل البيت فحياكو الله واهلا وسهلا ببنت فلسطين تفضلو عالصالون
دردشـة ومـنـتـديـات بـنـت فـلـسـطـيـن
لحظه منيح انكو وصلتو اهلا وسهلا بالحامل والمحمول والله ونورتو فوتو وسجلو عنا عشان نتعرف عليكو اذا صرتو مسجلين ادخلو على دخول وفوتو عبل ما القهوة تكون جاي للمعلومه الي مسجل بشوف اشياء اكتر وعندو امتيازات اكتر هون يعني من اهل البيت فحياكو الله واهلا وسهلا ببنت فلسطين تفضلو عالصالون
دردشـة ومـنـتـديـات بـنـت فـلـسـطـيـن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شـبـكـة دردشـة ومـنـتـديـات بـنـت فـلـسـطـيـن تـرحـب بـجـمـيـع زوارهـا وتـدعـوكـم لـلانـضـمـام الـيـنـا وأهـلا وسـهـلا بـكـم بـيـنـنـا
 
الرئيسيةالرئيسية  التسجيلالتسجيل  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  game  
اهلا وسهلا بجميع اعضائنا نتمنى ان ننال اعجابكم ومرحبا بكم بمنتديات بنت فلسطين بالشكل الجديد نرجو ان تسعدو وتقضو اجمل الاوقات معنا
وقال صلى الله عليه وآله وسلم من قال سبحانك ظلمت نفسى وعملت سوءاً فاغفر لى فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت غفرت له ذنوبه ولو كانت كمدب النمل وروى أن أفضل الاستغفار اللهم أنت ربى وأنا عبدك خلقتنى وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علىّ وأبوء بذنبى فقد ظلمت نفسى واعترفت بذنبى فاغفر لى ذنوبى ما قدمت منها وما أخرت فإنه لا يغفر الذنوب جميعها إلا أنت روت عائشة رضى الله عنها أنه صلى الله عليه وآله وسلم قال اللهم اجلعنى من الذين إذا احسنوا إستبشروا وإذا أساءوا إستغفروا قال خالد بن معاذ يقول الله عز وجل: إن أحب عبادى إلىّ المتحابون بحبى والمتعلقة قلوبهم بالمساجد والمستغفرون بالأسحار، أولئك الذين إذا أردت أهل الأرض بعقوبة ذكرتهم فتركتهم وصرفت العقوبة عنهم وقال قتادة رحمه الله القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم.. أما دائكم فالذنوب، وأما دوائكم فالاستغفار وقال على كرم الله وجهه العجب لمن يهلك ومعه النجاة.. قيل وما هى؟ قال: الإستغفار وكان يقول كرم الله وجهه ما ألهم الله سبحانه عبداً الإستغفار وهو يريد أن يعذبه وقال بعض العلماء العبد بين ذنب ونعمة لا يصلحهما إلا الحمد والإستغفار وقال الفضيل رحمه الله الإستغفار بلا إقلاع توبة الكذابين وقال بعض الحكماء من قدم الإستغفار على الندم كان مستهزئاً بالله عز وجل وهو لا يعلم وسمع إعرابى وهو متعلق بأستار الكعبة يقول اللهم إن إستغفارى مع إصرارى للؤوم، وإن تركى إستغفارك مع علمى بسعة عفوك لعجز، فكم تتحبب إلىَ بالنعم مع غناك عنى، وكم أتبغض إليك بالمعاصى مع فقرى إليك، يا من إذا وعد وفّىَ وإذا أوعد عفى، أدخل عظيم عفوك يا أرحم الراحمين
اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار . اللهم إني أعوذ بك من الفقر ، والقلة والذلة وأعوذ بك من ان أَظلِم أو أُظلَم . يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك.
تم فتح باب الترشيح للاشراف على المعنيين بالاشراف ان يتقدمو بطلب للادارة في قسم الاشراف وشكرا لكم
قال صلى الله عليه وآله وسلم من أكثر من الاستغفار جعل الله عز وجل له من كل هم فرجاً ومن كل ضيق مخرجاً ورزقه من حيث لا يحتسب
ندعو جميع الزوار والاعضاء للتسجيل والاستمتاع معنا بميزاتنا وخدماتنا واهلا وسهلا بكم في منتدياتنا
قال صلى الله عليه وآله وسلم إنى لأستغفر الله تعالى وأتوب إليه فى اليوم سبعين مرة هذا مع أنه صلى الله عليه وآله وسلم غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر
جديد وحصري لدينا فقط على بنت فلسطين ترقبو نتائج الثانويه العامة(التوجيهي) فور الحصول عليها
قال صلى الله عليه وآله وسلم ومن قال حين يأوى إلى فراشه أسغفر الله العظيم الذى لا إله إلا هو الحى القيوم وأتوب إليه ثلاث مرات غفر الله له ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر- أو عدد رمل عالج أو عدد ورق الشجر أو عدد أيام الدنيا
قم الان بالتسجيل على بنت فلسطين و ابدأ باضافة اعلانات مجانية فى السيارات,الاليكترونيات,الموبايلات والكثير على اكبر مبوبة للاعلانات المجانية فى الشرق الاوسط

 

 (دائِرةٌ مُغلَقةَ)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
دموع فلسطين
نائبة المدير
عضو من اعضاء الادارة
نائبة المدير  عضو من اعضاء الادارة
دموع فلسطين


انثى
عدد الرسائل : 494
العمر : 35
الميزة : الحرية كالشمس يجب أن تشرق من كل نفس.
مزاجي : (دائِرةٌ مُغلَقةَ) Qatary32
القوانين : (دائِرةٌ مُغلَقةَ) 111010
درجات العضو :
(دائِرةٌ مُغلَقةَ) Left_bar_bleue100 / 100100 / 100(دائِرةٌ مُغلَقةَ) Right_bar_bleue

. : (دائِرةٌ مُغلَقةَ) 53837668hd5
السٌّمعَة : 18
نقاط : 6966
تاريخ التسجيل : 04/03/2009

البطاقة الشخصية
بطاقة الشخصية: الادارة العامة

(دائِرةٌ مُغلَقةَ) Empty
مُساهمةموضوع: (دائِرةٌ مُغلَقةَ)   (دائِرةٌ مُغلَقةَ) Icon_minitime1الخميس 17 سبتمبر 2009 - 0:12


موضوع عجبني فحبيت انقله الكم
(دائِرةٌ مُغلَقةَ)
دائِرةٌ مُغلقةَ، أهديها لذاتي ولا أدري أيّانَ أجُدها، لِفلسطينَ عنْ قربْ، مجلةُ الإبداعْ

هَبتْ نسائمُ الهواءِ مُغلِقةً كُلَّ النواحي. وأثناءَ هذهِ المحاولاتِ المُتكررةَ، تَوقَفَتْ هُنيهةً على عَتَبَةِ أوراقي. نظراً لما تتضمنهُ السطورُ من لافتاتٍ، أيقَنَ الهواءُ حينَها بأنَّ عليهِ أن يخلعَ نفسهُ للوُلوجْ. هذا مما كَتبتهُ أنا وأيقنهُ الهواء. عِبارةٌ مفادها (الرجاءُ مِنَ القادمينَ الجُددِ مُراعاةُ خلعِ أحذيتهم).بعدَ هذا المشهدِ بِتنا عُراةً كما يجبْ. والهواءُ يَتنقَّلُ بينَ ثورةِ حرفٍ وأجيجِ صراخٍ بوحيِّ.في لَحظها لَمَحَ الهواءُ يرََاعاً قد باغتهُ المخاض. كيفَ سينقذُ الشَهمُ إنسانيتهُ التي خَلَعها عُنوَةً مدعاةً للعبور؟!.



واليراعُ يصرخُ، يصرخُ والصراخُ يتصاعدُ شيئاً فشيئاً إلى أن إرتطمَ مُحياهُ في جبهةِ السماء الخارجيةَ. حطمَ هذهِ الجبهةِ وهزَّ قدّها كراقِصةٍ تعتلي صهوةَ إحترافها، وإذا بمكنوناتِها تتسربُ من بينِ أناملها كخيانةِ الماءِ لصلابةِ الصخور. وبدأتِ السماءُ بالإهتزازِ والزلزلةِ ،فتساقطتِ الغيومُ فوقَ رؤوسِ الشجيراتِ التي تَلفُ أوراقي. جُنَّ الهواءُ. وفي خضمِّ إستبدالِ روحهِ بما كانَ يحوي يوماً، مسترجعاً حَقباتِ الأزمانِ التي تمَ تأريخُها على رِقاعِ أنحائهِ. حينَها استلَ مشهدَ الإبتسامةِ الغافِلةِ في جوفِ عقلهِ السَقيمِ، وأمسكَ بزمامِ أكمامها مستعداً متأهباً، لمساعدةِ اليراعِ على ولادتهِ ما يَحويهِ في بطنهِ الكبيرة.



أعتقدُ بأنَّ فتراتِ الحملِ الكونيّةَ لا تكادُ تعدو مُماثِلةً لِعُمرِ مالكها الزمنيِّ؟!. إذاً كيفَ لم أعهدِ اليراعَ يوماً خاليَّ الرحمِ؟!. بلْ إنه كُلما نفثَ جنينهُ إلى الفضاء الخارجيِّ، عادَ ممتلئَ الرحمِ بأجنَّةٍ أكثرَ من سابِقَتها. حالةٌ غريبةٌ تسترعي الإلتفافَ يوماً ما، -ربّما عندما يلتمُ الشملُّ الإنسانيُّ العَرَبيِّ - . مشهدُ الإنجابِ ما زالَ قائماً. فاقْتَرَبَ الهواءُ مستجمِعاً ما يملكُ من قوىً ها هُنا وهناكَ، وأمسكَ باليراعِ كيَّ يكتبَ ما يحويهِ من أحبار. نزفُ اليراعُ كثيراً ولمْ يسعفهُ القَدرُ في إطلاقِ بكاءِ جنينهِ، إذ أنَّ اليراعَ رَسَمَ دائرةً ولم يستَطعْ إكمالَ إغلاقِ إستِدارَتِها!. وماتَ اليراعُ متأثراً بدمائِهِ الغزيرةَ. حينها بكى الهواءُ ولا أدري ماهيةَ بكائهِ؟ أتُراها عَبَراتٌ ، أو لربّما حبيباتُ غبارٍ أسودَ، أو لعلَّها جفافٌ مَقيتْ، بالرّغمِ من هذا لا زِلتُ لا أدري ،ماذا تُراهُ نَزَفْ ؟. والهواء يفكرُ ماذا سيفعلُ أمامَ هذا الجنينِ المشوَّهِ البناءِ ، دائرةٌ غيرَ مكتملةِ الرسمِ. فكرَ وفكرَ فَلَمَحَ على بُعدِ أمتارٍ من زاويةِ عينهِ اليمنى، زخارفُ صبيةٍ تُرابيّةُ القَسَماتْ. فقالَ في عقلهِ: لو إستطعتُ أن استأصلَ بعضَ الأحبارِ من ثيابها، فبإمكاني أن أكْمِلَ إغلاقَ إستِدارةِ هذهِ الدائرةِ اليتيمةَ. وأغدو قد صنعتُ خَيراً في دِيجورِ حَياتي. هكذا قالَ الهواءُ. وبعدَ التفكيرِ المُكثَّفِ ،لم يمهلْ الهواءَ ذاتهُ للغوصِ بأيدولوجياتِ الموقفِ منْ إيجابياتٍ وسلبياتْ. إنما بدأ بالسيرِ نحوَ تلكَ الورقةِ.كَمثلِ قُبْلَةِ شِفاهٍ فوقَ نقشِ قدسٍ.




وما إنْ وصلَ إليها حتى، صَرَختْ في وجههِ الفتاةُ حانقةً، أتُراكَ جُننتَ أيها الهواء؟!. نظرَ إليها الهواءُ بإستغرابٍ عظيم، وحدَّثَ نفسهُ قائلاً: إنها ناطقةٌ واللهَ. ثم أردفَ طافقاً آآهِ ما أغبانيِ لقد خَلعتُ ذاتي إنصِياعاً معَ القوانينِ المَفروضةَ. عادَ مرةً أخرى للواقِعيّةَ، وفي هذهِ المرةِ حدَّثَ داخلهُ في صمتٍ قائلاً: ويحيِ إنها زخارفُ فتاةٍ لا تَعدو أكثرْ، كيفَ تُراها تملَّكَتِ الصوتَ والحِراكَ الملموسْ؟!. أكادُ أجنُ ، أأسرقُ بعضاً من خيوطِ زخارِفها؟! أتراها سَتغفرُ لي يوماً، إذْ هِيَّ أيقنتْ مدى حاجتي لمساعدة تلكَ الدائرةِ اليتيمةَ؟!. ختمَ الهواء حديثهُ مع دواخِلهِ، واستجمعَ قواهُ وبدأ يُخرجُ مَكنوناتِ الصوتِ الخافتِ ،لكنّهُ مَسموعٌ بصورةٍ بديهيةٍ خارجَ نطاقِ جسدهِ. قالَ مُتمتماً: أيتها الفتاةُ الغريبةَ، أعلمُ بأنَّ وجودكِ هُنا، إنما ليسَ عبثيّاً أو لَربّما عنجهياً، أعلمُ بأنكِ لغرضٍ ما.



لِعمقٍ متأصلٍ في مَضاربِ الجذورِ، هذا مما أعهدهُ في ذاتِ الكاتبِة. لكنّي أستحلفكِ بِكلِّ ما تُنبِتينِ فيهِ براعمَ الإيمانِ ، أن هُناكَ يراعاً على بعدٍ أمتارٍ منكِ أفرزَ جنيناً مشوَّهَ الخَلْقِ. إنها دائرةٌ غيرُ مغلَقةِ الأطرافْ. فجأةً، حتى الفجأةُ رُجّتْ أواصِرها عندما أصبحَ ثغرُ الفتاةٍ واضحاً.بلا وَقفةِ تأوهٍ فوقَ استنكارٍ أو استهجانٍ بغيضْ. هُرعتْ، من حَيزها مُحلِّقَةً إلى تلكَ الدائرةِ، وعندَ البلوغِ لحدِّ تلكَ الواقعةِ تذكرتْ هواءً ورائها، فالتفتتْ نحو ظَهرِ الوراءِ قائلةً: آآآآهِ أيها الهواءُ الوديعُ، كَم أنتَ لطيفٌ يا سيدي. شكراً على إخباري بمكانِ الدائرةِ الوليدةَ، إنها وَطني!.


قالتْ كَلماتها، والهواءُ يَرقُبُ إمالةَ رأسها بهدوءٍ رَتيبٍ حتى توارتْ في الأفق. عادَ الهواءُ يحاكي ذاتهَ كالمجانينِ المجانينْ، لا المجانينِ العُقلاءْ. حدّثهُ صَميمهُ بأنهُ شَهِدَ ولادةَ الوطنْ. ولادةُ الوطنِ، ولادةُ الوطنْ. تُرى إلاما رَمتْ تلكَ الفتاةُ في قولها بأن هاتيكَ الدائرةِ (وَطنها)!. فأينَ وطني أنا- مُستدركاً حاجةَ التَملِّكِ في شيطانِ ذاته-؟، ومن سيأتي محاولاً رَتقَ عَبَراتِهِ؟. أُهناكَ مجالٌ لأنْ ألقاهُ يوماً قُبيلَ رحيلي الباغتِ من دونِ إستئذانْ. إنّي لألمحُ طيفَ الكاتبةِ يُظلّلُ الطاولةَ.وَيحي إنها تَحمِلُ في دائرةِ كَفِّهَا مَخرَزاً. مَخرَزاً يهوى إجهاضَ الحُدودِ وتهويدَ المكانِ . كلاااااااااا أيتُها الكاتبةَ، إنَّ المكانَ يحتوي وطناً إياكِ وأن تجهِضيه. أتوسلُكِ دَعي الغبارَ جاثماً يأكلُهُ، فهوَ امتدادٌ من ترابٍ ما. دَعيه أقسمُ أنّي سأحميهِ وأحملهُ فوق رِقاعِ كاهلي، توقفي.




ومع كافةِ الاحتجاجِ الصاخبِ، لم يُلاقي أنينَ الصراخِ آذاناً صاغيةً من الكاتبةِ المتوجهةِ نَحوَ الوطنْ. نعمْ ، قالَ الهواءُ: يبدو بِأنها لا تُصيخُ السَمْعَ لي، فكيفَ أسرِقُ إنتباهَها. فَخطرَ للهواءِ خاطرٌ مفادهُ إنقاذٌ باسلٌ، وحتميّتهُ موتهُ المُؤجلْ. عندها ولا شيءَ آخرَ، تَرقرقت في مقلةِ الهواءِ دمعةٌ كانتْ ولم تزلِ أغلى ما مَلَكَ مروراً بعَتَباتِ حياته.


صمتٌ مريبٌ، والنقراتُ تقتربُ (شيئاً) يمسحُ صيرورةَ النقرةِ التي تَليها. ضبَّ الهواءُ ذاتهُ، جاعلاً من الفكرِ سِرباً واحداً، يبرقُ في لهيبهِ كَهَشيمِ النيرانْ. لملمَ تبعياتهِ كاملةً، وَفجّرَها مِثلَ بركانٍ حزينٍ ،مُشتاقٍ لِمعنى الأحضانْ. فمن أفولِها إلى سقفِ الفضاء. والأجواءُ المناخيةُ إختلفَ موعدها، وإذا بالجوِّ يميلُ للسوادِ والرِثاءْ. وابتدأتِ الأعاصيرُ في الترجّلِ عن ناصيّةِ خيولها. تَكالبَ الجوُّ فوقَ الكاتبةِ، حتى أغفلتْ جزءاً من ذاكرتها في تعاليمِ النسيانْ. فتهاوى مَدعاةُ الإغتِصابِ أرضاً، سَقطَ المَخرزْ. وباتتِ الحكايةَُ في مخدعها نائمةً. ومرتْ الساعاتُ تَليها الأيامُ والسنواتْ. أعتقدُ بأنَّ الزمنَ كاملاً قد مرَّ عليها والأفكارُ الغاصِبةُ تآكلتْ ،كمعجونِ قمحٍ بينَ الأضراسْ. لم يبقى سوى تِلكَ الفتاةُ. إنَّها تلعبُ بحناءِ وَطَنِها، ورُوحُ الهواءِ تَحُفُها.


ماتَ ليحيا خالداً مُخلّدا

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رويال ارجوف
صاحب الموقع عضو من اعضاء الادارة admin
صاحب الموقع  عضو من اعضاء الادارة admin
رويال ارجوف


ذكر
عدد الرسائل : 703
العمر : 34
الميزة : الأمل يدفع المخفق إلى تكرار المحاولة حتى ينجح.
مزاجي : (دائِرةٌ مُغلَقةَ) 2610
القوانين : (دائِرةٌ مُغلَقةَ) 111010
منتديات بنت فلسطسن ترحب بكم : اهلا وسهلا بكم اعضائنا الكرام في منتدياتكم نتامل ان نكون عند حسن ظنكم
درجات العضو :
(دائِرةٌ مُغلَقةَ) Left_bar_bleue100 / 100100 / 100(دائِرةٌ مُغلَقةَ) Right_bar_bleue

. : (دائِرةٌ مُغلَقةَ) 53837668hd5
السٌّمعَة : 12
نقاط : 20308
تاريخ التسجيل : 03/08/2008

البطاقة الشخصية
بطاقة الشخصية: رويال ارجوف

(دائِرةٌ مُغلَقةَ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: (دائِرةٌ مُغلَقةَ)   (دائِرةٌ مُغلَقةَ) Icon_minitime1الأحد 4 أكتوبر 2009 - 18:13

مشكوره على المووضوع الجميل والمميز والىى الامام موفقه باذن الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://bnt-pal.yoo7.com
دموع فلسطين
نائبة المدير
عضو من اعضاء الادارة
نائبة المدير  عضو من اعضاء الادارة
دموع فلسطين


انثى
عدد الرسائل : 494
العمر : 35
الميزة : الحرية كالشمس يجب أن تشرق من كل نفس.
مزاجي : (دائِرةٌ مُغلَقةَ) Qatary32
القوانين : (دائِرةٌ مُغلَقةَ) 111010
درجات العضو :
(دائِرةٌ مُغلَقةَ) Left_bar_bleue100 / 100100 / 100(دائِرةٌ مُغلَقةَ) Right_bar_bleue

. : (دائِرةٌ مُغلَقةَ) 53837668hd5
السٌّمعَة : 18
نقاط : 6966
تاريخ التسجيل : 04/03/2009

البطاقة الشخصية
بطاقة الشخصية: الادارة العامة

(دائِرةٌ مُغلَقةَ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: (دائِرةٌ مُغلَقةَ)   (دائِرةٌ مُغلَقةَ) Icon_minitime1الأحد 4 أكتوبر 2009 - 23:47

مشكور على مرورك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
(دائِرةٌ مُغلَقةَ)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دردشـة ومـنـتـديـات بـنـت فـلـسـطـيـن :: الأدب والثقافه :: منتدى النثر والخواطر-
انتقل الى:  
:الأســـــم
:كلمة السـر
 تذكرنــي؟
 

IP

الساعة الأن بتوقيت (أسم بلدك)
جميع الحقوق محفوظة لـدردشـة ومـنـتـديـات بـنـت فـلـسـطـيـن
 Powered by RoYaL ArGooV ®https://bnt-pal.yoo7.com
حقوق الطبع والنشر©2013 - 2008